أغنى رجل في العالم : عندما أموت لن آخذ شيئا معي
12/03/2010
أزاح بيل جيتس عن صدارة أثرياء العالم
بلغت ثروته 5ر53 مليار دولار
عبر الملياردير المكسيكي كارلوس سليم الحلو عن شعوره كأحد أغنى أغنياء العالم في بلد به 50 مليون فقير بانه "لن يآخذ شيئا معه عندما يموت" في أحد مؤتمراته الصحفية النادرة قبل ثلاث سنوات.
وقد افاد التقرير السنوي الذي تصدره مجلة "فوربس"الأمريكية المتخصصة في مجال المال والأعمال إن الملياردير المكسيكي من أصل لبناني كارلوس سليم الحلو أزاح مؤسس كبرى شركات البرمجيات العالمية مايكروسوفت بيل جيتس عن صدارة أثرياء العالم.
و قد قدرت المجلة ثروة كارلوس سليم بنحو 5ر53 مليار دولار وبلغت ثروة جيتس 53 مليار دولار.و قد حل رجل الأعمال الأمريكي وارن بافت في المركز الثالث في عالم الثراء بثروة قدرت بنحو 47 مليار دولار.
وأشارت المجلة الى أن عدد مليارديرات العالم ارتفع إلى 1011 بعد أن كان قد تراجع في العام السابق إلى 793 مليارديرا.
ويجدر الاشارة الى ان شركة كارسو تخصصت في مشاريع خيرية لمكافحة الفقر في أمريكا اللاتينية ،
كما مول سليم العديد من المؤسسات ، وكذلك ساهم في إعادة بناء المركز التاريخي لمدينة مكسيكوسيتي، أقدم مدينة في أمريكا اللاتينية على الإطلاق.
وقال سليم ذات مرة "التحديات التي تواجهني في حياتي هي تحسين الظروف الصحية والتربية والتعليم وخلق فرص عمل
12/03/2010
أزاح بيل جيتس عن صدارة أثرياء العالم
بلغت ثروته 5ر53 مليار دولار
عبر الملياردير المكسيكي كارلوس سليم الحلو عن شعوره كأحد أغنى أغنياء العالم في بلد به 50 مليون فقير بانه "لن يآخذ شيئا معه عندما يموت" في أحد مؤتمراته الصحفية النادرة قبل ثلاث سنوات.
وقد افاد التقرير السنوي الذي تصدره مجلة "فوربس"الأمريكية المتخصصة في مجال المال والأعمال إن الملياردير المكسيكي من أصل لبناني كارلوس سليم الحلو أزاح مؤسس كبرى شركات البرمجيات العالمية مايكروسوفت بيل جيتس عن صدارة أثرياء العالم.
و قد قدرت المجلة ثروة كارلوس سليم بنحو 5ر53 مليار دولار وبلغت ثروة جيتس 53 مليار دولار.و قد حل رجل الأعمال الأمريكي وارن بافت في المركز الثالث في عالم الثراء بثروة قدرت بنحو 47 مليار دولار.
وأشارت المجلة الى أن عدد مليارديرات العالم ارتفع إلى 1011 بعد أن كان قد تراجع في العام السابق إلى 793 مليارديرا.
ويجدر الاشارة الى ان شركة كارسو تخصصت في مشاريع خيرية لمكافحة الفقر في أمريكا اللاتينية ،
كما مول سليم العديد من المؤسسات ، وكذلك ساهم في إعادة بناء المركز التاريخي لمدينة مكسيكوسيتي، أقدم مدينة في أمريكا اللاتينية على الإطلاق.
وقال سليم ذات مرة "التحديات التي تواجهني في حياتي هي تحسين الظروف الصحية والتربية والتعليم وخلق فرص عمل